فيروسات تصيب الهواتف النقالة تجري مكالمات ذاتيا
رصدت شركات امن المعلومات حول العالم موجة جديدة من الفيروسات التي تصيب اجهزة الهاتف النقال بالتوازي مع استمرار هذه الاجهزة في استخدام تقنيات اكثر تقدما.
وتشير التقارير الى ان فيروسات احصنة طروادة الآخذة في الانتشار تقوم بشكل ذاتي باجراء مكالمات هاتفية لارقام دولية ذات تكلفة اتصال عالية مما يحمل صاحب الهاتف عبأ ماليا ضخما.
ويقول خبراء ان الفيروسات شبيهة بجيل انتشر في وقت سابق على اجهزة الكمبيوتر الشخصية وانها اسلوب لجني الارباح النقدية السريعة.
وتتمثل طريقة عمل هذه الفيروسات التي انتشرت في وقت سبق ظهور شبكات النطاق العريض، في تصيد زوار المواقع الاباحية، حيث تقوم بقطع اتصال المستخدم، لتقوم مباشرة بعد ذلك باجراء اتصال بارقام دولية.
ويحصل مصممو الفيروس على جزء من عوائد هذه المكالمات التي تتبع اساليب تخفي لمنع المستخدم من ملاحظة عملية الاتصال الجارية على جهازه.
وتقول شركات امن المعلومات انها رصدت ارتفاعا في عدد المكالمات الوهمية الصادرة عن اجهزة الهاتف النقال الذكية.
وتشير هذه الشركات ان الجيل الجديد من الفيروسات يجري اتصالات لارقام خاصة بتقديم بعض الخدمات وهي مكالمات محلية ولكنها عالية التكلفة.
وتنتشر هذه الفيروسات تحت غطاء برمجيات او لقطات فيديو وغيرها من البرامج
وتشير التقارير الى ان فيروسات احصنة طروادة الآخذة في الانتشار تقوم بشكل ذاتي باجراء مكالمات هاتفية لارقام دولية ذات تكلفة اتصال عالية مما يحمل صاحب الهاتف عبأ ماليا ضخما.
ويقول خبراء ان الفيروسات شبيهة بجيل انتشر في وقت سابق على اجهزة الكمبيوتر الشخصية وانها اسلوب لجني الارباح النقدية السريعة.
وتتمثل طريقة عمل هذه الفيروسات التي انتشرت في وقت سبق ظهور شبكات النطاق العريض، في تصيد زوار المواقع الاباحية، حيث تقوم بقطع اتصال المستخدم، لتقوم مباشرة بعد ذلك باجراء اتصال بارقام دولية.
ويحصل مصممو الفيروس على جزء من عوائد هذه المكالمات التي تتبع اساليب تخفي لمنع المستخدم من ملاحظة عملية الاتصال الجارية على جهازه.
وتقول شركات امن المعلومات انها رصدت ارتفاعا في عدد المكالمات الوهمية الصادرة عن اجهزة الهاتف النقال الذكية.
وتشير هذه الشركات ان الجيل الجديد من الفيروسات يجري اتصالات لارقام خاصة بتقديم بعض الخدمات وهي مكالمات محلية ولكنها عالية التكلفة.
وتنتشر هذه الفيروسات تحت غطاء برمجيات او لقطات فيديو وغيرها من البرامج
المصدر بى بى سى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق